سألني بعض الأصدقاء الألمان و العرب مالكم خايفين من المستقبل القادم المجهول لسورية !?
قلت لهم طبعاً خايفين ، لكن ليس الخوف من استبداد و قمع جديد فهذا الخوف خرج و لن يعد . و أي دكتاتور جديد سنسقطه .
خوفنا مشروع متل خوف اللي معه ماجستير و عبحضر للدكتوراه ، عنده خوف و قلق طبيعي أكيد ، لكن مهما صار خلص أخدنا الماجستير و مافي رجعة لورا و لا راح نعيد البكالوريا .
خوفنا خوف اللي عبحضر رسالة الدكتوراه ، خوف مليء بالأمل و العمل ، ( نحن في مشوار تعلم ) المشوار طويل و فيه تحديات و صعوبات ، و نتمنى لجميع الدول العربية الشقيقة النجاح و الوصول إلى أعلى المراتب .
أطلب العلم و لو في الصين ، الآن صار فينا نقول : ( أطلب العلم و لو في سورية ) .